وَلَدي،
أخاطبَك عبرَ " نهارٍ" ديكُها صاحَ بحنجرَةٍ أوتارُها مِن مَواكِبِ الشهداء، وَمِن صباحاتِنا الوطنيّة الملوّنَةِ بالحريّة وعشق الحياة.
ولعلّكَ يا بُنَيَّ وأنتَ تُشارِكُني متعَةَ العملِ في...
إظهار التعليقات أخاطبَك عبرَ " نهارٍ" ديكُها صاحَ بحنجرَةٍ أوتارُها مِن مَواكِبِ الشهداء، وَمِن صباحاتِنا الوطنيّة الملوّنَةِ بالحريّة وعشق الحياة.
ولعلّكَ يا بُنَيَّ وأنتَ تُشارِكُني متعَةَ العملِ في...
لقراءة هذا الخبر، إشترك في النهار Premium بـ1$ فقط في الشهر الأول
يلفت موقع النهار الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.