كنت جالساً في دفء إبنتي أراقبها ترسم شجرة، سألتها ما هذه؟ قالت لست أدري ماذا أسميها أرزة أو شجرة الميلاد؟ أعتقد أنني سأسميها "أرزة الميلاد"، فقلت لها موافقاً: "أحببت هذا الإسم لعلّ فيه ولادة جديدة للبنان منبثقة من هذا المفهوم".وشردْت مع نفسي مستغرباً مخيلة الأطفال كيف ترسم العالم بألوانٍ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول