تواردت إلى خاطري خلال عطلة نهاية الأسبوع جملة من التناقضات الفظة، يمارسها رؤساء أحزاب وسياسيون وملوك طوائف وقادة ميليشيات و... "مدنيون"، إن كانت تعبّر عن شيء جوهري مشترك فعلى تورّط هؤلاء جميعهم في ارتكاب الحماقات الخطيرة ضدّ لبنان واللبنانيين. هذه عيّنةٌ رمزية من الأسئلة الدالّة على التناقضات المشار إليها، وعلى مغازيها، يُرجى اعتبارها تمريناً "أخلاقياً" للمواءمة بين الشعار وتطبيقاته: - كيف يكون المرء يحارب إسرائيل، حقاً، ويريد أن يمنعها من خرق سيادة الدولة اللبنانية، وهو ينتقص يومياً هذه السيادة عندما يجاهر بالولاء لإيران، أو لسوريا، أو للسعودية، أو...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول