تعتبر أوبرا وينفري، بموهبتها كمحاورة تلفزيونية متميزة وكممثلة وناشرة، وعصاميتها الملهمة ودورها الايجابي في الحياة العامة، ومساعدتها للمظلومين والمحرومين عبر اعمالها الخيرية المهمة، مثالاً ناصعاً للمواطن الصالح الذي يعطي أكثر مما يأخذ. هذه الميزات جعلتها ربما أنجح أمرأة في الولايات المتحدة ومن أكثرهن ثراء. أوبرا وينفري التي ولدت في فقر مدقع صنعت نفسها بنفسها، ولم تصبح ثرية، لانها ورثت والدها الثري، كما حصل للرئيس ترامب. مساء الاثنين، رأى ملايين الاميركيين وينفري وهي تلقي خطاباً مؤثراً عكس كل مزاياها الحميدة وتحديداً نضالها الطويل ضد العنصرية والظلم الاجتماعي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول