الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

الجريدة باعتبارها حصانةً وتحدياً

عقل العويط
عقل العويط
Bookmark
الجريدة باعتبارها حصانةً وتحدياً
الجريدة باعتبارها حصانةً وتحدياً
A+ A-
مضى لي في "مهنة" الكتابة الصحافية نحوٌ من تسعة وثلاثين عاماً، محرّراً وكاتباً. خلال ذلك، انخرطتُ في "مهنة" الكتابة الافتراضية "الجديدة" منذ تأسيسها. لا أجد حرجاً في القول، إني من أتباع المهنتَين، مشدِّداً على الجريدة التي تصدر كلّ يوم؛ على تصوّرها لهذه المهنة، صفحاتها، حبرها، صحافييها، كتّابها، زوّارها، ريبورتاجاتها، مقالاتها، تحليلاتها، مقابلاتها، إخراجها، تبويها، رؤيتها التقنية، أكشاكها، مكتباتها، باعتها... وأرصفتها.  ضرورة وجود الجريدة الحسّي، الجمالي، وصدورها بالحبر، وعلى الورق؛ أراها موازية لضرورة الدستور في الحياة الوطنية والسياسية، وموازية لضرورة المعيار، لضرورة العقل،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم