بالصوت والصورة سمع الناس ما أدلى به الرئيس ميشال عون في بكركي عن "القضية". ورنَّت في الآذان "الجملة المفيدة" وموجزها مَنْ لا يعجبه فليراجع القضاء. على الصعيد السياسي هناك أكثر من مرجع يحاول أن "يكوِّن" ظروفاً وأسباباً ومخارج لهذه المسألة التي يرى فيها البعض أكثر من اعتراض، وأكثر من مطلب مساواة. إلا أن الجميع مرتاحون الى أن احتمالات التسوية ليست مستحيلة. ودائماً في الامكان أحسن مما كان.وحين طرحت السؤال على بعض النواب والمقرَّبين كان الجواب واحداً تقريباً: الرئيس ميشال عون والرئيس نبيه برّي ليسا في حاجة الى وسطاء ومساعٍ حميدة. فإلى كلّ منهما يلجأ عادة أصحاب...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول