من فوق حيث أنت تستقرّ في خدر الله القياميّ أعلم أنك حزين على لبنان وخائف. لم يكن يوماً حزنك أو خوفك على الوطن مدعاةً لانكفاءٍ عن المبادرة الجريئة لإنقاذه ، بل كان الحزن أو الخوف...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول