تمكن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من تأكيد دور فرنسا أمّاً حنوناً في لبنان، مستعيداً تلك الرعاية التي خصّت لها بلاده لبنان منذ القرن السادس عشر حين أولت مسيحيي الشرق عنايتها، ثم تحولت في مرحلة لاحقة سلطة انتداب، ومع ذلك أفادت البلد الصغير في رسم معالم نشوء الدولة الكيان والدستور والمؤسسات، بعكس وصايات سرقته ونهبته ودمرته على رؤوس بنيه واستعملته ورقة للمساومة تحت شعارات فضفاضة خالية من أي مضمون حقيقي. اليوم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول