قرأت في الايام الاخيرة عدداً من استطلاعات الرأي حول المرشحين الى الانتخابات النيابية وترجيح وصول بعضهم بالصوت التفضيلي. ورغم كوني غير ملمّ بهذا العلم الاحصائي القائم بذاته، الا انني ارفض جملة وتفصيلا "الاستغباء" الذي يجهد العديدون الى الصاقه بنا كمواطنين ومتابعين واعلاميين في محاولة منهم لتسويق اسماء او للتأثير على رأي عام غالباً ما يبدّل مواقفه في الساعات الاخيرة قبيل عملية الاقتراع وجزء كبير منه يبيع صوته عشية الانتخاب. ولعل الاطرف في هذا المجال، اتصال وردني من اعلامي زميل يتمنى فيه نشر استطلاع للرأي يصب في مصلحة احدهم، لكنه "اعترف" بان الدراسة وقعت في اخطاء "بسيطة"...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول