منذ زمن لم نلتقِ. لم نمد بساط العتب بيننا. بنفسي سؤال: هل كنتَ معهم؟ هل أوغرتَ؟ هل سكتَّ عن الحق؟ هل اشعلتَ خلفك المراكب؟ هل ضربتَ صفحاً؟ اريد الحقيقة العارية. لا الحقيقة التي تتلون بلون العارف، كما يتلون الماء بلون الزجاج، على حد قول الصوفي الكبير محيي الدين بن عربي. من حقك ان تكون تفاءلتَ بسبب بعد المسافة عن الوطن. لكن تعال وتفرّج يا سلام على الفخاخ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول