بالتوتر نفسه الذي أجريت فيه المباراة بين المنتخبين السوري والاوسترالي على ملعب سيدني، انقسم الناشطون السوريون على مواقع التواصل الاجتماعي، بين منتقد شرس لمنتخب "البراميل" و"الكيماوي" وغيرهما من الأوصاف التي تطلق على النظام السوري، ومتحمسين لفريق رياضي حاولوا تحييده عن الانقسام السياسي ولم يروا فيه ممثلاً للنظام الحاكم بالقوة، وإنما لسوريا، بلادهم التي لا يزالون يحلمون بها. منذ تأهل مصر لنهائيات كأس العالم لكرة القدم 2018، لم ينافس المصريين على "تويتر" إلا تعليقات السوريين على المباراة المرتقبة بين المنتخبين السوري و...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول