كان زمن حرب ومتاريس. منزل رندا كعدي في مار الياس، ومعهد الفنون في فرن الشباك، فقطعت المسافة من أجل الشغف. أحبَّ ريمون جبارة جنونها، وأحبّت هي المسرح، "معبد الارتقاء". في ضيافة زاهي وهبي، تحدّثت كعدي عن رحلة النجاح المستمر. بأناقة الأسلوب، يعرّف وهبي بالضيف. "بيت القصيد" ("الميادين") ملتقى ناس الإبداع والثقافة. قدَّم كعدي بجمالية "فنانة ملتزمة الرقي والوعي واحترام العقول"، وسألها عن طفولة الحرب ودور الأمومة: "لماذا ماما رندا؟"....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول