الانتهاء من "النصرة" و"داعش" وسواهما، عند الحدود اللبنانية - السورية، ومن داخل الأراضي اللبنانية، ضرورة وطنية سيادية مطلقة. فكيف إذا كانا ينغّصان مناطق الحدود والداخل اللبناني، ويبثّان الإرهاب في صفوف الناس، أكانوا مواطنين لبنانيين أم لاجئين ونازحين سوريين. هذا هو موقفي مما يجري في جرود عرسال. "التنظيف"، "تنظيف" المنطقة من الإرهابيين والتكفيريين، ضرورة مطلقة. فحسناً يفعل "حزب الله"، ما دامت الدولة اللبنانية "راضية"، إمّا صمتاً وإما ضمناً و... علناً.لن أكون في أيّ يوم مع الإرهاب والإرهابيين. لكني لن أكون مع تدخل لبنان الرسمي، أو...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول