صباح الجمعة: مخيمات ترفع العلم اللبناني، "حرب داعش" بعد الموصل، وبين كوستابرافا لبنان وإسبانيا

صباح الخير، إليكم أبرز أحداث اليوم الجمعة 21 تموز 2017: 

أعلن "الإعلام الحربي" عن بدء العملية العسكرية في جرود عرسال، مشيراً إلى أنّ " #حزب_الله" استهدف مواقع "جبهة #النصرة" في ضهر الهوى وموقع القنزح، ومرتفعات عقاب وادي الخيل وشعبة النحلة في جرود عرسال. وجاء في "النهار" معركة جرود عرسال بدأت. 

إلى ذلك، تمضي محدلة التسوية السياسية التي تظلل العهد والحكومة في تسجيل ما يصر المسؤولون على وصفه بـ"الانجازات" فيما هي تشكل في طبيعتها الواقعية ترجمة عملية لمحاصصات باتت السمة البارزة التي تحكم هذه الحقبة. وجاء في مانشيت "النهار" "المحدلة" تُطلق المحاصصة الأوسع في الديبلوماسية. 

وعلمت "النهار" ان مسؤولاً رفيعاً في "حزب الله" شرح لمرجع امني تفاصيل عملية الجرود وصولاً الى عرسال قبل ساعات من انطلاقها. فماذا كشف الحزب عن المعركة المنتظَرة، وماذا قال امير "جبهة النصرة" في الجرود أبو مالك التلي عن العرض الاخير الذي قُدّم اليه؟ وكتب الزميل عباس الصباغ "حزب الله" شرح خطته... و"المستقبل": الجيش وحده المكلّف ساعة الصفر ضُبطت على توقيت أميركي ؟

وفي السياق نفسه، كتبت الزميلة أسرار شبارو الحجيري يروي لـ"النهار" وساطته مع التلي: لا معركة إذا فشل "حزب الله " في زج الجيش. 

وكتب الزميل وسام اسماعيل استعدادات ميدانية ومخيمات ترفع العلم اللبناني. 

عربياً، استجابت قطر، بطريقة غير مباشرة، لمطالب الدول المقاطعة، بإصدار أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمس، مرسوماً أميرياً يقضي بتعديل مواد من قانون مكافحة الإرهاب تتعلق بتعريف الإرهابيين وكل ما يتعلق بهم، طالباً تنفيذه بعد صدوره في الجريدة الرسمية. وجاء في "النهار" قطر عدّلت قانون مكافحة الإرهاب والكويت خفَّضت البعثة الإيرانيّة. 

في العراق، بدأ متشددو تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) إعادة تمركزهم قبل أشهر من إنهاء القوات العراقية التي تدعمها الولايات المتحدة حكمهم المرعب الذي استمر ثلاث سنوات في الموصل لينحوا حلم "الخلافة" جانبا ويعدوا العدة لمعارك مختلفة. وجاء في "النهار" هذه حرب "داعش" بعد الموصل: سيارات مفخخة وهجمات خاطفة. 

إلى ذلك، "يوم غضب" فلسطيني من أجل الأقصى وإسرائيل تُعلن التأهب في الضفة. 

وكتب الزميل سركيس نعوم إيران تؤيّد الغالبية في البحرين... والأقليّة في سوريا!

دولياً، انتقلت إسرائيل من تقديم المساعدات الإنسانية البسيطة لضحايا الحرب الأهلية السورية إلى حملة لكسب الود وصفت بأنها محاولة لتكوين أصدقاء جدد على الجانب الآخر من الحدود التي يسودها العداء منذ عقود. وجاء في "النهار" إسرائيل تغرق الجانب السوري بمنتجاتها محاولات لـ"التطبيع" وكسب أصدقاء عبر الحدود. 

إلى ذلك، لا زالت العاصمة الفنزويلية كاراكاس تشهد تظاهرات مناهضة للحكومة واشتباكات مع شرطة مكافحة الشغب في محاولة من المعارضة لزيادة الضغط على الرئيس اليساري المحاصر نيكولاس مادورو بعد أربعة أشهر من مظاهرات الشوارع القاتلة.

في التكنولوجيا، تعرفوا الى "هايبرلوب" نظام النقل الأسرع من الصوت!

في السياحة، بين كوستا برافا لبنان وإسبانيا... هل من تناقض؟