القول بالصوت الملآن إن لبنان يحتاج إلى أفعال لا إلى المزيد من الوعود والكلام، هو في محلّه ووقته. ولا موجب للتذكير بما ينتظره اللبنانيّون من العهد العوني الذي وعد بالكثير، وجعل الناس يأملون في الأكثر. لا نستطيع أن نقفز فوق متطلّبات الوضع الداخلي لمعالجة المشكلة الكبرى على الحدود، والبحث عن صيغة ملائمة وعملانية لمسألة السوريين الذين يزداد عددهم وترتفع أرقام انتشارهم عوض انخفاضها.واضحٌ لكل مَنْ يحب أن يرى ويعلم أن الشلل يسربل الدولة "المُعطَّلة" بقرار غير مُعلن، ومنذ سنوات. وقبل أن "ينعم" لبنان بسنوات الفراغ الحكومي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول