في حركة بعبدا بركة، ينظر إليها اللبنانيّون بارتياح، وإن كانت لا تزال بعيدة من بيت القصيد. وما شهدته قاعات قصر بعبدا من تحيات، وسلامات، وابتسامات عابرة، يدخل كلّه في خانة كسر الجليد أفضل من التأمّل في عمره، مثلما السلام بالأيدي أفضل من هزّ الرأس، وإن كان في القلوب لا يزال حيث وُجِد. بصورة عامة لا بأس بالانجاز المتواضع الذي حقّقه اللقاء، في انتظار خطوات أكثر جدّية وفاعليّة، يحتاج إليها لبنان في بداية عهد جديد لم يتمكَّن بعد من افتتاح ورشة الإصلاح والتغيير التي ينتظرها الجميع، وعلى أحرِّ من...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول