تحل في الثامن من حزيران الذكرى الخامسة لغسان تويني الذي رحل عن حياة تراجيدية كان وقعها عليه سيزيد مع الايام بسبب الدرك الذي بلغته الحياة السياسية في لبنان. قبل ايام كنت اسأل زملاء عما كان يمكن غسان تويني ان يقوله في الواقع الذي نعيشه هو الذي فلسف السياسة واتقن الديبلوماسية وخط بقلمه مشاريع اتفاقات وقوانين؟ ماذا تراه يقول اليوم أمام تدهور الديبلوماسية اللبنانية وافتقادها ادنى المقومات؟ وماذا عن خرق...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول