أضعف إنسان على وجه الأرض هو من يخاف من الكلمة، وأقوى إنسان هو من تسلّح بها. ولكن الأعظم هو من تسلح بالكلمة ومات شهيد كلمته وموقفه الصلب. في مثل هذا اليوم من العام 2005، تلطخت أيدي الغدر بدم البراءة والوطنية. في مثل هذا اليوم حاولوا اغتيال صاحب القلم الحرّ الذي رفض الذل والتبعية، والذي لم يرض بأن يحمل سوى قلمه وفكره، فنجح وهم فشلوا. عبثاً حاولوا إسكات صوت...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول