الجمعة - 19 نيسان 2024

إعلان

حقائقهم... وأنصاف الروايات!

نبيل بومنصف
نبيل بومنصف
Bookmark
حقائقهم... وأنصاف الروايات!
حقائقهم... وأنصاف الروايات!
A+ A-
على هدى المقولة الشهيرة التي أطلقها قديما الرئيس سليم الحص "الرقم في لبنان وجهة نظر" نجدنا الآن امام آخر التجليات الساخرة لمجموعة تحف سياسية لا يصح عليها واقعيا سوى الفضائح ولكن هذا الوصف ايضا سقط في الابتذال. آخر التقليعات العجيبة تتمثل في إثارة الغبار فوق الموقف الرسمي الملتبس من "اعلان الرياض" فتضيع الحقيقة بين إنكار وزير الخارجية معرفته المسبقة به ودفاع رئيس الحكومة عنه. هل يعقل تبرير من نوع ان الوزير تعرض لخدعة على أعين اكبر منتدى في تاريخ القمم؟ ولماذا لم يعلن موقف موحد بين رئيس الحكومة ووزير الخارجية اذا "كان في الامر إن"؟ نترك الجواب القاطع لمجلس...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم