بعد ثمانية اعوام، اي على مدى ولايتين رئاسيتين كاملتين قضاهما الرئيس الاميركي السابق باراك اوباما في بناء تحالف اميركي - ايراني مضمر في منطقة الشرق الاوسط، ها قد بدا الانقلاب على تلك السياسات التي سلمت المنطقة الى ايران على طبق من الذهب. فمن العراق، الى سوريا فلبنان واليمن تمدد النفوذ الايراني الى حد بعيد بسبب السياسة التي اتبعتها ادارة الرئيس السابق باراك اوباما، و بدا مع التدخل الروسي المباشر ان كل الاوراق الاقليمية سقطت في يد كل من موسكو وطهران، و ان الولايات المتحدة باتت خارج المعادلة، ومعها حلفاءها التقليدين، و في مقدمهم دول مجلس التعاون الخليجي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول