الأربعاء - 24 نيسان 2024

إعلان

"المهم أن أكون إيمّي" كوميديا هجائية ساخرة لأوسكار وايلد عقدتُها الإسم \r\nألان بليسون المعتّق في المسرح الكلاسيكي حرّك الحبكة المحنّكة بمهاراته

مي منسى
Bookmark
"المهم أن أكون إيمّي" كوميديا هجائية ساخرة لأوسكار وايلد عقدتُها الإسم  \r\nألان بليسون المعتّق في المسرح الكلاسيكي حرّك الحبكة المحنّكة بمهاراته
"المهم أن أكون إيمّي" كوميديا هجائية ساخرة لأوسكار وايلد عقدتُها الإسم \r\nألان بليسون المعتّق في المسرح الكلاسيكي حرّك الحبكة المحنّكة بمهاراته
A+ A-
ضمر جسد ألان بليسون، وحام العمر حول كتفيه ومشيته، وظل المسرح الذي نذر حياته له، متأجّجاً في دمه، لجوجاً، فتيّاً، طامعاً بمواهبه الاقتباسية والتأليفية والإخراجية. فما إن تنزل الستارة عن عمل، حتى يبدأ فكره يشتغل ويحتار بين مسرحية وأخرى، بين كوميديا وتراجيديا، بين الهجاء ولعبة الالتباس. فذاكرته لا تشيخ، شاملة في توثيقها عهود المسرح من موليير، وأنوي، وفريد الدين العطّار، إلى فكتور هوغو وجورج شحادة وبن جونسون وجول رومان وجان بول سارتر، وساشا غيتري وإدواردو مانيه، وبرشت، إلى أوسكار وايلد اليوم، وهذا جزء قليل من المسرحيات التي أخرجها بليسون من أوائل الثمانينات إلى اليوم، وقدّمها بما لذ منها وطاب على مسارح المدينة. بدأ عرض كوميديا أوسكار وايلد على مسرح "دوار الشمس" في حلّتها الفرنسية بعنوان L’important est d’être Aimé ، حيث من اللحظة الأولى للعرض تنقشع اللعبة بين "إيمّي" إسم علم مذكر، وصفة للانسان المحبوب. عند صدور تحفته "المهم أن أكون ثابتا"، كان...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم