كان في وسع البابا فرنسيس ان يرفض اسداء أي نصحية تتعلق بالإنتخابات الفرنسية لكنه بمجرد قوله مارين لوبن ممثلة اليمين "القوي" ولا أدري "من أين يأتي" ايمانويل ماكرون، يكون من حيث لا يقصد، قد أثار مزيداً من العفاريت التي تطرح المزيد من أسئلة الشفافية على ماكرون، مرشح الوسط الذي تراهن عليه أوروبا في وجه لوبن. لست أدري اذا كانت المناظرة مساء أمس بين لوبن وماكرون ستغيّر كثيراً من نتائج إتجاهات المقترعين، بعدما كشف بعض الإستطلاعات الأخيرة تراجعاً في تأييد ماكرون لمصلحة لوبن، على خلفية مؤشرات تتصل دائماً بالمفاضلة لدى المقترع الفرنسي بين الشفافية...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول