كان مفترضاً أن تكون الانتخابات الرئاسية الفرنسية مكسباً حتمياً للكرملين. بين فرنسوا فيون ومارين لوبن، المرشحين اللذين كانا يحتلان الصدارة في استطلاعات الرأي، بدت موسكو واثقة من وصول "صديق" جديد الى الاليزيه يضغط لرفع العقوبات الاوروبية عنها. منذ 27 كانون الثاني، تبدل الوضع. حملة فيون غرقت في فضائح "بينيلوب غيت" وتحقيقات تتعلق بوظائف وهمية لزوجته وابنيه قلصت حظوظه الانتخابية. مذذاك، حولت موسكو انتباهها الى ايمانويل ماكرون، المرشح الوحيد الجدي الذي يمكن أن يشكل خطراً على لوبن. وعلى رغم أن المرشح المستقل زار موسكو العام الماضي وزيراً للاقتصاد...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول