لأن "السولاريوم" (مقصورات الاسمرار الداخلية) اليوم هو الموضة السائدة، وقد لجأت اليها بعض السيدات "النجمات" تهافت العديد من الشباب، يطلبون السمرة الاصطناعية ضاربين بعرض الحائط الاصابة بسرطان الجلد، خصوصاً وان الاشعة الآتية منها غير مضبوطة وهي لا تزوّد الجلد بالفيتامين (D) كما التعرّض للسمرة من أشعة الشمس.