اشترِك في نشرتنا الإخبارية
في إطلالتها التلفزيونية الأخيرة، حيّا الجمهور صمودها وصبرها نتيجة للمحن الصعبة التي مرت بها بعد مصرع ابنتها رنين في حادث سير. صحيح أنها أعربت عن نيتها العودة من جديد إلى الساحة الفنية، إلا أنّ الفنانة جاكلين خوري قررت ان تصب اهتمامها باتجاه هدف واحد أولي ونهائي هو متابعة الحالة الصحية لابنتها غبرييل التي لا تزال تخضع لمراحل علاجية بلغت سنتها العاشرة، وفق ما توضح خوري لـ"النهار".
وتقول: "الأولوية للعائلة، حاولت أن أتنفّس في مكان ما وأن استعيد أنفاسي لكنني لم أجد نفسي جاهزة للعودة إلى الغناء. وعن الوضح الصحي الحالي لغبرييل، تشير إلى أنّ ابنتها "تمرّن عضلات جسدها في مراحل علاجية مكثفة، وكان من المقرر أن تتوجه هذه السنة إلى الولايات المتحدة الأميركية لإجراء عملية دقيقة".
وصلت خوري إلى قناعة بأن على الانسان أن يجد الحلول حتى يبقى على قيد الحياة تحت أي ظرف أو وقت، "لازم نعيش".
