اشترِك في نشرتنا الإخبارية
منذ الربيع وقبل بدء "الصيفية"، انتظر الاهدنيون الزفت الاسود لترقيع الحفر والسير بسياراتهم بشكل مقبول على طرق عروس مصايف الشمال الداخلية والرئيسية، لكن الزفت لم يصل اليهم الا في بداية تشرين بعدما عاد الاهدنيون الى #زغرتا لتمضية فصل الشتاء، وبعدما ترك المصطافون #اهدن، "والمضحك المبكي في ان"، ان اعمال التزفيت اعقبتها مباشرة شتوة تشرينية، فبدأ الزفت الجديد يتناثر وعادت الحفر للظهور مجددا. والسؤال الذي طرحه الاهدنيون عن فائدة هذا الزفت على ابواب الشتاء والثلج، فيما حرموا منه صيفا وظلت سياراتهم فريسة الحفر المنتشرة في كل مكان.
