الاحد صباحاً. "ظهر" سامي، العجوز الذي يفترش عادة رصيف مار مخايل على تقاطع الدورة - برج حمود. كان يمشي ببطء. متكئاً على السيارات تارة وجدران الحي طوراً.
"أتوجه الى برج حمود لشراء حاجاتي" يقول لـ"النهار".. "الاسعار ارخص وتناسب غلّتي".
الاحد صباحاً. "ظهر" سامي، العجوز الذي يفترش عادة رصيف مار مخايل على تقاطع الدورة - برج حمود. كان يمشي ببطء. متكئاً على السيارات تارة وجدران الحي طوراً.
"أتوجه الى برج حمود لشراء حاجاتي" يقول لـ"النهار".. "الاسعار ارخص وتناسب غلّتي".