مرّة جديدة، يتبيّن أن آثار مدينة طرابلس القديمة لا تزال مدفونة تحت أديم الميناء، وهي تحتاج إلى أعمال حفر علميّة لاستخراجها على غرار ما يحصل في بقية المدن الساحلية، بدءاً من جبيل وصولاً الى صور.
مرّة جديدة، يتبيّن أن آثار مدينة طرابلس القديمة لا تزال مدفونة تحت أديم الميناء، وهي تحتاج إلى أعمال حفر علميّة لاستخراجها على غرار ما يحصل في بقية المدن الساحلية، بدءاً من جبيل وصولاً الى صور.