لا تزال الدعوة الى عقد جلسة لمجلس الوزراء معلقة بفعل سياسة التروي التي ينتهجها الرئيس تمام سلام، ولا يعني ذلك ان الرجل سيبقى متفرجاً على الشلل الذي بدأ يدب في أوصال هذه المؤسسة بعد استفحال هذا "الفيروس" في رئاسة الجمهورية وتمدده الى مجلس النواب.
لا تزال الدعوة الى عقد جلسة لمجلس الوزراء معلقة بفعل سياسة التروي التي ينتهجها الرئيس تمام سلام، ولا يعني ذلك ان الرجل سيبقى متفرجاً على الشلل الذي بدأ يدب في أوصال هذه المؤسسة بعد استفحال هذا "الفيروس" في رئاسة الجمهورية وتمدده الى مجلس النواب.