كان رئيس وزراء اليابان شينزو آبي ينتظر بفارغ الصبر الجواب الأخير حول مصير الأسير الثاني لدى "داعش" كينجي غوتو. وفي الوقت ذاته، كانت هيئة التلفزيون في طوكيو تبث كل ساعة نداء الاسترحام الذي توجهت به والدة الأسير، مناشدة "داعش" العفو عنه كي يعود الى أسرته ومحبيه.