لا ندري كم يكون معيار اللياقة ملائما مع مقاربة، نجد أنفسنا نتساءل معها بلا تردد ولا خجل، متى وهل يأتي دور جبران تويني مع العدالة؟
لا ندري كم يكون معيار اللياقة ملائما مع مقاربة، نجد أنفسنا نتساءل معها بلا تردد ولا خجل، متى وهل يأتي دور جبران تويني مع العدالة؟