هل هو اليوبيل الفضيّ للطائف أم هو مرور ربع قرن على ولادته؟ الفارق كبير. فلو طبِّق الطائف كاملاً لكنّا نحتفل اليوم بهذا اليوبيل، ولأنه لم يطبَّق فهو في حاجة الى رعاية. وهذا يتمّ بتحصينه عبر إبداع صيغ خلاقة تنسجم مع روح وثيقة الوفاق الوطني (الطائف)، وتساعد على المضيّ قدماً في تطبيقه.