فيما التهديدات من "جبهة النصرة" تتواصل، والسيف على رقبة أبنائهم، يواصل أهالي العسكريين المخطوفين اعتصامهم في ساحة رياض الصلح، مطالبين الدولة بالتحرّك لتعجيل الوصول بالملف الى خاتمة سعيدة. وجع الأهالي أمام عدسات وسائل الاعلام، تصل منازل اللبنانيين وتدعو الى التعاطف معهم، عسى أن يبلغ الملف نهاية على مستوى تضحيات شهداء الجيش ولبنان النازف.