لا تزال قضية اللاجئين السوريين في بلدة حلبا قيد المتابعة من البلدية بشخص رئيسها سعيد شريف الحلبي الذي استقبل موظفين من مكتب القبيات في مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين، حيث عرض معهم للواقع المأسوي الذي يعيشه اللاجئون المقيمون في خيم عشوائية عرضة لشتى انواع الابتزاز، في ظل عدم قدرتهم على دفع ايجارات لهذه الخيم مفروضة عليهم من بعض التجار، وهم لا يتلقون اي مساعدات انسانية، عينية كانت ام مادية، من الجهات الاغاثية الدولية.