الجمعة - 19 نيسان 2024

إعلان

هل تعرف هذه الأمور عن أبرز اللاعبين في "المونديال"؟

المصدر: "النهار"
A+ A-

1- حارس المرمى البرازيلي خوليو سيزار:
خوليو سيزار متزوج من عارضة الأزياء البرازيلية سوزانا ويرنير، وهي الحبيبة السابقة في حياة اللاعب البرازيلي المهاجِم الشهير رونالدو، إذ جمعَتهما علاقة رومنسية منذ عام 1997 حتى عام 1999، قبل أن تتزوج ويرنير من سيزار.



2- المهاجِم البرازيلي نيمار:
يغفل عن كثيرين أن نيمار هو والد، فابنه قد وُلِدَ عندما كان نيمار يبلغ من العمر 19 سنة، إذ على الرَّغم من صِغَر سنّه، لم يمنعه ذلك من تحمّل مسؤوليته الجديدة وحَمل صفة الأب.
يُذكَر أن نيمار لا تجمعه علاقة بوالدة ابنه.



3- المهاجِم الأرجنتيني ليونيل ميسي:
صحيحٌ أن ميسي يلعب في صفوف المنتخب الأرجنتيني، لكنه ذو أصول إيطالية. وُلِدَ في "روزاريو" في محافظة "سانتا في" الأرجنتينية، بعدما هاجرت عائلة والده قبل نحو قرن، من مدينة أنكونا في إيطاليا إلى الأرجنتين (عام 1883).



4- لاعب الوسط الألماني مسعود أوزيل:
أوزيل اللاعب ذو الأصول التركية، يعتنق الديانة الإسلامية، ويقرأ قبل كل مباراة آياتٍ من القرآن الكريم، ويسعى لأن يصوم في رمضان، على الرَّغم من صعوبة الأمر بسبب عمله كلاعب كرة قدم محترف.



5- المهاجِم الهولندي روبين فان بيرسي:
وُلِدَ فان بيرسي في عائلة تعشق الفن، فوالده نحّات ووالدته رسّامة، وكانا دائماً يحثّانه على أن يتبع خطواتهما وينمّي حسّاً فنياً أيضاً، لكنه فضّل كرة القدم وأبدع فيها، فانضم عندما كان يبلغ من العمر 5 سنوات فقط إلى نادي إكسلسيور الشبابي وظلّ فيه لمدّة 10 سنوات، لينتقل بعدئذ إلى نادي فينورد روتردام بعدما علم بعلاقة والدته بمدرّب النادي.



6- المهاجِم الأوروغواني "العضّاض" لويس سواريز:
كان كنّاساً للطرقات في العاصمة الأوروغوانية مونتيفيديو، حيث التقى بزوجته الحالية صوفيا بالبي، وجمعتهما قصة حب على الرَّغم من أن سواريز كان فقيراً وعائلتها من الطبقة المتوسطة. لكن بالبي اضطرت لمغادرة الأوروغواي إلى إسبانيا مع عائلتها عام 2003، الأمر الذي شكّل دافعاً لسواريز لأن يطوّر نفسه كلاعب كرة قدم، ويصبح أحد لاعبي الفِرَق الأوروبية، فيتمكن هكذا من رؤية بالبي مجدداً. فنجح سواريز بذلك بعدما انضم إلى نادي غرونينغن الهولندي، وتزوج من بالبي عام 2009.


 


 

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم