لن يعود مصطفى الياسين الى حمص، وهو الذي غادرها مضطراً إلى فنلندا قبل ربع قرن. لم يفعلها من قبل، يوم كان الحنين يضرب عينيه بأجنحة فراشاته، فلِمَ يفعلها الآن وقد ملأ وسادته بريش اليأس؟
لن يعود مصطفى الياسين الى حمص، وهو الذي غادرها مضطراً إلى فنلندا قبل ربع قرن. لم يفعلها من قبل، يوم كان الحنين يضرب عينيه بأجنحة فراشاته، فلِمَ يفعلها الآن وقد ملأ وسادته بريش اليأس؟