لم يتناول الكتّاب والمثقفون الدروز في العقود السابقة – وأنا آخرهم – مرة واحدة الشأن الدرزي باعتباره درزياً، طائفياً أو مذهبياً. كانت مقاربتهم دائماً قومية، أو وطنية، أو اجتماعية.
لم يتناول الكتّاب والمثقفون الدروز في العقود السابقة – وأنا آخرهم – مرة واحدة الشأن الدرزي باعتباره درزياً، طائفياً أو مذهبياً. كانت مقاربتهم دائماً قومية، أو وطنية، أو اجتماعية.