اشترِك في نشرتنا الإخبارية
لا يمكن إليسا أن تقدّم أي غناء بعد المِحن. في العادة، ينضج المرء من الاكتواء، فلا تبقى زواياه على حالها، ولا فسحاته ونوافذه وعلاقاته مع الحياة والبشر. قدّمت الكثير لمَن تحبّ، فشاءت تقديم "صاحبة رأي" لنفسها. تهديها لها بعد التحمُّل والبدايات المُغمّسة بالهزء والاستخفاف والتصنيفات المتسرّعة. السنوات، علّمت، وحفرت. جديدها تحية للنوبات وهي تُخرج منها امرأة واضحة، وللخذلان وهو يُفلتر الأشخاص ولا يُبقي منهم سوى القلّة الصادقة.ربما ليست...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
