هاروت فازليان لم يتوقّع الضجّة الكبرى: "بكفّي"
07-07-2020 | 23:25
منذ لمعان الفكرة في رأسه، أثناء الحفل، وبعده، امتلأ المايسترو هاروت فازليان بنفحات الأمل. كان ذلك من أجل نَفَس يحارب الاختناق وضوء يخرق الليل. ساعة بمثابة استراحة إنسان، أثقلته زحمة الهَمّ والركض خلف اللقمة. يرفض تسييس المشهد: "لا شأن لي بالسياسة". لكنّ الحفل، في العمق، صرخة سياسية عنوانها أي لبنان نريد؟ "لغتي هي الموسيقى. ولبناني هو لبنان الفنّ"."بكفّي"، يحسم الموقف. لا يروق فزليان فئة ترى النصف الفارغ من...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول