أدّى انكفاء الإسلام السياسيّ الطوعيّ في تونس والقسريّ في مصر عن السلطة، إلى ازدياد الكلام على إخفاق الإسلام السياسيّ السنيّ بصيغته "الإخوانيّة"، بعد أقلّ من عقدَين على ما اعتبره آصف بيات قيامَ مجتمع "ما بعد الإسلام السياسيّ" في إيران (1996).
أدّى انكفاء الإسلام السياسيّ الطوعيّ في تونس والقسريّ في مصر عن السلطة، إلى ازدياد الكلام على إخفاق الإسلام السياسيّ السنيّ بصيغته "الإخوانيّة"، بعد أقلّ من عقدَين على ما اعتبره آصف بيات قيامَ مجتمع "ما بعد الإسلام السياسيّ" في إيران (1996).