الجمهوريّة الضائعة، أو الجمهوريّة المفكّكة، أو الجمهوريّة المهترئة، التي تآكلها ما يسمّى الفساد، وما يترجم عملانيّاً بالسرقة، أو اللصوصيّة، أو الذهب الواسع النطاق، المُتنقّل، الدائم الوجود، والذي بلغ أحياناً ونتيجة إحصاء دقيق لإختصاصي حريص على إتبّاع ضوء الحقيقة أياً كانت النتائج، حدوداً عالية في سلم المبالغ.والحقيقة إياها إنطلقت وفق تحليلات الخبراء الجديين من "الفساد" الإسم المستعار، المخفّف وطأة اللصوصيّة التي بلغت "كهربائياً" وفق الخبير ذاته، وفي أول طلّة له عبر جريدة "النهار" واحداً وخمسين مليار دولار، ثم بقي يتابع هذا الموضوع حتى أمس الذي يعتبر أن البداية يجب أن تنطلق من هنا، من فجيعة الكهرباء...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول