تعطّلت بطولة الدوري العام اللبناني الـ60 لكرة القدم اللبنانية منذ منتصف تشرين الأول الماضي، إذ لم يمضي من عمر البطولة سوى ثلاث مراحل غير مكتملة، وذلك بسبب "انتفاضة 17 تشرين الأول" وما تبعها من أزمات إقتصادية على جميع مكونات المجتمع اللبناني بما فيها الأندية الكروية، وبعد تأجيلات كثيرة تقرر تعديل البطولة تحت بند "الظروف القاهرة" إلا ان مساعي استئناف النشاط اصطدمت مجدداً بتفاقم الأزمة النقدية والاقتصادية، وتالياً بسبب جائحة كورونا التي أعدمت الموسم.وكانت النوادي قد شرعت في المواسم السابقة الى ابرام عقود مع لاعبيها المحليين، خطوة اعتبرت حينها مقدمة لتطبيق الاحتراف، فضلاً عن عقود اللاعبين الأجانب، ومع إلغاء الموسم "ولو بشكل غير رسمي" عملت بعض الأندية الى انهاء ملفات لاعبيها بتخفيض رواتبهم أو انهاء عقودهم بطريقة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول