"الشباب لا يقرأون"، هذا العنوان بات مستهلكاً الى حدّ الملل. فليس ثمة شريحة في المجتمع يمكن القول انها تقرأ او تطالع. نسبة القرّاء ضعيفة في لبنان كما في العالم العربي. الا ان جولة بسيطة ولساعات محدودة على معرض الكتاب في انطلياس تمكّنك من الاستنتاج ان الشباب لا يقرأون حتى لو قورنوا بباقي الشرائح التي لا تقرأ.