كشف تقرير كتبه وأعده أولاد لاجئون بعد ثلاث سنوات على اندلاع الأزمة السورية ودعمته مؤسسة الرؤية العالمية، أن "الأولاد يحملون عبء انعدام الأمن المالي، والعنف الجسدي والكلامي، ومستقبل يزداد غموضا". وأفاد التقرير الذي أطلق خلال لقاء في جامعة هايكازيان نظمته الجامعة والمؤسسة التي دعمته، أن الأولاد وجدوا أن "86 في المئة من الأطفال نظرائهم تعرضوا للعنف في مجتمعاتهم الجديدة".