القادرون على ليّ اليأس، وغرس برعم في صحراء أيامنا، هم ملائكة هذه القسوة. تتألّم، ربما، إليسا، لكنّها تملك مفاتيح قَلْب الأمزجة. الجدران أسنان تنهش أرواحنا، وتعضّ داخلنا المُعتاد على الحرية. المتفوّقون، هم مَن يرون في النهش امتحاناً للقوّة، فيواجهون ويُعطون. إليسا منهم، ودعكَ من اشتعالات الداخل، والحاح الرأس على البشر. المرء أحياناً شيء، لا يراه الآخرون إلا بنسخته المُعدَّلة. "فوتوشوب" نفسيّ، أو بعض هذا القبيل، فيصبح تحمّل...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول