الساعات النسائية العشر التي ستزيّن معصمك في الربيع

 يسلّط الضوء الآن في عالم محبّي الساعات على الماركات الرئيسية الجديدة التي ستهزم إيقاع الموسم الجديد. اليكم هذه الجولة:

Cartier

بعد ثلاث سنوات من إعادة Panthère إلى المدار، ظهرت ساعة مجوهرات أخرى في مجرة صناعة ساعات كارتييه. قطر 16 مم، مع حزام على تقاطع مصلّب الشكل مرسوم بالزردات الذهبية (وردي أو أصفر أو رمادي)، حيث الحجم مرصع  بزهاء 400 ماسة.

Chanel Horlogerie

كان Flashback قبل عام واحد فقط. وكانت شانيل تعيد الأيقونة J12 إلى دائرة الضوء. عملية تجميل طفيفة ملحقة بخطوطها الرياضية الأنيقة، ولكن فوق كل شيء عيار مصنّع مع إعادة تركيب أوتوماتيكي جديد تمامًا. بالكاد حان الوقت للإعجاب بهذا القلب النابض الجديد الملصق بالمجموعة، فقد حان الوقت بالفعل للاحتفال بعشرين عامًا من وجود هذه الساعة الأسطورية. إنه نجاح حقيقي للتألق التقني الذي احتفظ به حرفيو صناعة الساعات في الدار لهذا الفولاذ المقاوم من خلال إجراء تغييرين متطرفين: من ناحية، ثوب جديد شفاف بالكامل يسمى J12 X-RAY ، وآخر تهجين سريالي بين الأسود والأبيض أو بين السيراميك والماس. المجموعة تقتصر على حفنة من القطع فقط.

Piaget

وراء هذا التدرج الجميل للياقوت والماس تخفي الساعات الطويلة التي يقضيها كبير علماء الأحجار الكريمة في مصنع بياجيه للعثور على الإقران المثالي للأزرق الذي سيؤطر الشكل البيضاوي الكهربائي لـ  Limelight Gala .ساعة من الجواهر، والتي عرفناها كثيرًا مع شبكة ذهبية تعمل بالطاقة الشمسية منذ صنعها في عام 1973 والتي طورتها بياجيه هذا الموسم، حيث تتألق تموّجات ديكور Palace المميز للدار.

Dior Horlogerie

تعمل Dior بالفعل في تصميم الأزياء وصناعة الساعات منذ ما يقرب من عشر سنوات في خطها Grand Bal . حجر الزاوية في هذه المجموعة من القطع الفريدة؟ وزن متذبذب مركزي يبرز بهالة من الريش المغناطيسي. بعد إحياء روعة Bal du Siècle في تموز الماضي، في نفس قصر لابيا حيث جعل Charles de Beistegui  الكل يرقص الفالس في جميع أنحاء البندقية في عام 1951، فإن هذا السحر الأسطوري الذي يزين قرص هذه الساعة، احتفالي جداً. سلسلة من أقنعة البندقية مع عظام الوجنتين ملفوفتين بأحجار كريمة، بعضها يحمل مفاجأة كبيرة: كتلة متذبذبة سحرية خارج الوسط موضوعة بشكل سحري لتستريح عمودياً. جولة قوة!

Hermes

زخارف النجوم في مجوهرات هيرميس، تزين سلسلة مرساة الدار، عقرب من أيقونات دار هرميس: Nantucket. ساعة أساسية، وُلدت في أوائل التسعينيات من عبقرية هنري دوريني، الذي ندين له بمعظم قصص نجاح هيرميس، والذي وصل هذا الموسم إلى حجم فتي 17 ملم ليلحق بقطر ساعة فوبورج Faubourg المحبوبة. في مرمى هذه الجوهرة الجلدية الثانية، فإن دش الماس يضيء بخفة وسلاسة الصرامة الرسومية لهذا الميناء الصلب.

Vacheron Constantin

بعد سلسلة من الساعات المختلطة، نتجه نحو خزانة الملابس الرجالية Fifty-Six أو Overseas ، تلعب صناعة فاشيرون كونستانتين بطاقة ساعة أنثوية مفترضة ومنفذة بمهارة. الأولى من نوعها للدار السويسرية، والتي تميل عادة نحو الساعات الحرفية الفائقة الدقة. في قلب جميع الشهوات، فإن السحر الكلاسيكي الأساسي لساعة أوتوماتيك بقطر يبلغ 37 ملم والذي يعرض قرصًا ملتويًا قليلاً. مجموعة جميلة من الدوائر والطيات الثمينة لتعزيز حياتك اليومية بلمسة من الأزياء الراقية.

Louis Vuitton

إنها ساعة جديدة تنضم إلى عائلة الساعات الغامضة للدار، تتناقض هذه النسخة المتدرّجة من الياقوت الشبيه بلون البحيرة مع الخطوط البسيطة للنماذج الأخرى في مجموعة Louis Vuitton. نسخة مسائية ثمينة للغاية تلك الصورة الأحادية اللون تبدو بمثابة دعوة حلوة للسفر، بعيدًا عن أجواء باريس الرمادية.

Chaumet

بعد عام واحد فقط من إطلاق ساعة Boléro ، وهي عبارة عن جوهرة جميلة تشير الى الخلط بين المجوهرات والساعات، قامت Chaumet بتوسيع خطها الأبيض والأسود مع الوافد الجديد المرصوف بالماس بالكامل. 312 حجرًا بدقة، مثبتة في وضع شبيه بالثلج لنسج ملامح لولب مغناطيسي ثمين. كل ما تبقى هو انزلاق أصابعك في خواتم مصممة من نفس شبكة الذهب الوردي.

Bvlgari

بعد مضاعفة براءات الاختراع وتسجيلات البراعة على أيقوناتها الذكورية Octo على رأس الدار، سلّط بولغاري الضوء والمفاجأة في بداية عام 2020 من خلال وضع دوامة دقيقة بين منحنيات ساعة Serpenti Seduttori. حركة ميكانيكية مصغرة حسب الطلب والتي تحقق هذا التناغم المثالي بين التصميم الأنثوي وتعقيدات صنع الساعات. أكثر من مجرد ابتكار بسيط، هو زلزال صغير في هذه البيئة الخافتة والمجزأة حيث يُنظر إلى السوق، مهما كان مليئا بالساعات النسائية، من منظار حركات الكوارتز والعقارب بعرقها اللؤلؤي الوردي الحرفي جداً.