أيها العزيز، "أبو الولود" رحلت سريعاً، وخطفتك دنيا الحق دون حسيب أو رقيب... بسمتُك، كانت دائماً تعبّر عن روحك المرحة وعاطفتك الجيّاشة... أحبابك كُثر.. وأصدقاؤك أكثر.. من عرفك تأثّر ومن لم يعرفك حزن وتأسف..."أبو الولود"، الدمعة لا تفِ لفقدانك... أنت الحبيب! عاصرتك سنوات لنصف قرن! في شبابك في بيروت، وفي عملك في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول