في الستينات والسبعينات من القرن العشرين، كانت بغداد زاخرة بالحانات والنوادي الخاصة بفئات الموظفين، لكنها تستقبل الناس من جميع الفئات. دجلة كان ضابط الإيقاع الأكبر في تلك الحانات، إلى جانب الشعر والفن وكؤوس البيرة والعرق. لكن الرحلة التذكارية في حانات بغداد اليوم، تشبه وقفات على الأطلال.