يستسهل البعض اطلاق أحكام في موضوع الشهادات المزورة في لبنان. المقصود بالأمر هو ملف الشهادات الجامعية المزورة الذي فتح قبل نحو ثلاث سنوات من دون نتائج حاسمة ولا تعيين اصل المشكلة وطبيعتها التي لا تقتصر على التزوير بل على نوع الشهادة ومستوى حاملها في الاختصاص ومن اي جامعة تسلمها. ففي حلقة تلفزيونية على قناة "ال بي سي" الفضائية طرح ملف الشهادات المزورة بطريقة مفاجئة ومن خارج السياق، وربما مفتعلة، فلم تقدم جديداً انما استعيدت وقائع حدثت واثيرت حولها تساؤلات قبل أن توضع ملفات التحقيق في الادراج، على رغم أن وزير التربية والتعليم العالي السابق أكرم شهيب اتخذ قرارات وشكل لجان للتدقيق والتقويم. وقد طبعت الحلقة مغالطات...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول