عمري 19 عاماً. تعرّضت لاعتداء جنسي من والدي، وأنا في الـ 12 من عمري.كان يدّعي أنها مجرّد لعبة بيني وبينه، وكنت أشعر أنّ هناك شيئاً غير صائب لأنني لم أكن أستمتع بهذه "اللعبة".أخبرت أمي بتفاصيل "اللعبة" التي كانت عبارة عن التقبيل والتعرّي وأشياء أخرى. لم تصدقني بعدما نكر والدي، ما دفعه إلى إسكاتي بالألعاب والسكاكر.عندما أصبحت في الـ 15 من عمري، أخبرت صديقتي في المدرسة بما كان يحصل مع والدي، فقالت لي إنّ ما قام به هو اعتداء جنسي وليس لعبة، وهذا أمر مرفوض أبداً. عندها أخبرت معلّمتي، فسألتني عن تفاصيل ما حصل بيني وبينه. أخبرتها بأنّ والدي كان يفعل معي أشياء كثيرة ويخبرني بأنني جميلة وجسدي جميل، وأنه يريد منّي طفلاً. عندها صرخت المعلمة وقالت:...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول